تحفة حقيقية من نوعها، غناها محمد فوزي في سنه 1956 في فيلم « معجزة السماء » وقام بغنائها بدون فرقة موسيقية مكتفيا بصوت الكورال من خلفه ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يغني فيها مطرب بدون فرقة موسيقية (أكابيلا) في مصر.
وكان انتشر تفسير لهذا اللحن العبقري المقصود في ذاته..يقول إن فوزي قدم اللحن بهذا الشكل عقابا للفرقة الموسيقية التي تأخرت عن البروفة ، فاستبدلها الموسيقار الراحل بالصوت البشري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق